بعض المفاهيم والمصطلحات التي ترتكز عليها الصحة النفسية
كما يعد طلب الدعم النفسي من مختصين أمرًا طبيعيًا وضروريًا أحيانًا، وهو دليل قوة لا ضعف.
الفقر من أهم وأول الأسباب التي تؤثر على السلامة النفسية، فليس هناك على الإنسان ما هو أصعب من الفقر والحاجة وعدم القدرة على تمرير اليوم وتوفير سبل الحياة الكريمة، وأقل ما في ذلك توفير الطعام والملبس والمسكن.
التعرض للتنمر والتحقير: خصوصاً في عصر وسائل التواصل الاجتماعي، حيث يعتبر التنمر المنتشر في المدارس والجامعات والوظائف وكذلك على صفحات الانترنت من المخاطر الأساسية التي تهدد الصحة النفسية للأفراد.
العوامل التي تحدد السلامة النفسية كثيرة ومتنوعة، وتختلف من النفسية والاجتماعية والبيولوجية في مراحل حياته المختلفة، هذا وأن أهم هذه العوامل تتمثل في المشاكل والضغوط الاقتصادية والاجتماعية، والتي لها دور كبير في التأثير على سلامة الصحة النفسية.
تطبيق الطبي أكبر تطبيق طبي عربي على الإنترنت! اكتشف المزيد رشاقتك تبدأ بخطوة! اكتشف أفضل
قدر وجباتك واحتياجاتك الغذائية على الفور احصل على تقدير استهلاكك اليومي من الطعام واتخذ خيارات أكثر صحة.
تعرف الصحة النفسية بأنها حالة من الرفاه النفسي التي تمكن الفرد من التعامل مع التحديات والضغوط الحياتية بطريقة فعالة وإيجابية. تتضمن الصحة النفسية الشعور بالراحة النفسية، الثقة بالنفس، القدرة على تحقيق الأهداف الشخصية والمهنية، وإقامة علاقات اجتماعية صحية.
بعض المفاهيم والمصطلحات التي ترتكز عليها الصحة النفسية
يضع خططاً واقعية للمستقبل، ويبذل جهداً لتحقيقها، يمكنه وضع خطط جديدة إذا لم يستطع الوصول إلى هذه الأهداف.
تُعرَّف الصحة بأنها حالة الشعور الجيد من الناحية العقلية شاهد المزيد والجسدية والاجتماعية. لا تقل أهمية صحتنا النفسية والعقلية عن صحتنا الجسدية. ويجب النظر إلى السلامة بشكل متكامل، حيث تسمح لنا الحالة الجيدة للصحة النفسية والعقلية، جنباً إلى جنب مع الحالة الجيدة للصحة البدنية بمواصلة حياتنا اليومية بطريقة صحية وجيدة.
تحطيم الوصمة الاجتماعية: التوعية تساعد على تقليل الوصمة المرتبطة بالأمراض النفسية وتشجيع الأفراد على طلب المساعدة دون خوف من الانتقاد.
تشير الأدلة من منظمة الصحة العالمية بأن حوالي نصف سكان العالم مصابون بمرض عقلي يؤثر على احترامهم لذواتهم علاقاتهم وأيضاً قدراتهم على العمل في الحياة اليومية.
التوحد أو طيف التوحد: هو انعدام القدرة على التواصل مع الناس والأشخاص المُحيطين بغض النظر عن قربهم منه والمَيل للإنعزال معظم الوقت، وهو غالبًا ما يُصيب الأطفال في المراحل المٌبكّرة.